الشيخ السيد “محمد شافي القريشي”، يعدّ من العلماء والشخصيات البارزة لأهل السنة في شمال إيران، وهو مفتي أهل السنة الشافعية في منطقة “طالش” الخضراء في محافظة جيلان، شمال إيران.
انتقد فضيلة الشيخ عبد الحميد، في خطبته يوم الجمعة (6 ربيع الأول 1439) من يحصرون الإسلام في شعبة من شعبه، موصيا جميع الاتجاهات والحركات بالابتعاد عن التطرف، وعرض الإسلام للعالم وفقا للظروف.
وصف فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة، في خطبته يوم الجمعة (28 صفر 1439) الزلازل وسائر البلايا بـ “الإنذار الإلهي”، مؤكدا على ضرورة التوبة والاستغفار.
أعلن فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة، مؤاساته مع متضرري زلزال “كرمانشاه” والمناطق المحيطة بها، داعيا للموتى بالمغفرة وعلو الدرجات، وللجرحى بالشفاء الكامل.
بعد وساطة فضيلة الشيخ عبد الحميد، عفا والد المقتول “عبد الغفور براهوئي” عن قاتل ولده دون استلام الدية، بعد خمس سنوات من قتله. علما بأنه كان من المقرر أن يتم إعدام القاتل يوم الثلاثاء الجاري، حيث نجا من مشنقة الموت.
أكد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في خطبته يوم الجمعة (21 صفر 1439) على أهمية تذكرة النعم الإلهية الكثيرة على العباد، واصفا الشكر والعبادة من أبرز ثمرات تذكرة النعم.
أكد فضيلة الشيخ عبد الحميد، صباح يوم الأربعاء 19 صفر 1439 في حفل استقبال المحافظ الجديد لمحافظة سيستان وبلوشستان، مشيرا إلى الإمكانيات والمواهب الكثيرة في محافظة سيستان وبلوشستان، على لزوم الاستفادة من هذه الإمكانيات والمواهب في مجال خلق المشاغل وفرص العمل.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة، في خطبة هذه الجمعة (14 صفر 1439) إلى المشكلات الاقتصادية الشديدة في محافظة سيستان وبلوشستان، معتبرا “فتح المعابر الحدودية البرية والبحرية”، و”المبادلات التجارية” وسيلة مؤثرة لحل المشكلات الموجودة في المحافظة.