قال فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبته يوم الجمعة (24 شعبان 1439) بعد تلاوة آية “قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها”: من أبرز تحديات حياة البشر، هي النفس الأمارة بالسوء. يقول الله تعالى: “إن النفس لأمارة بالسوء”. النفس تأمر الإنسان بالسوء ومعصية الرب مرارا وتكرارا.
الإيضاح: منذ مدة طويلة حظرت السلطات على رحلات فضيلة الشيخ عبد الحميد إلى سائر المحافظات إلا طهران، حيث منع من الحضور في صلاتي جنازة إحداهما في مدينة “خواف” والأخرى في “تايباد” (في محافظة خراسان الرضوية)، كما منع من السفر إلى…
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبته يوم الجمعة (10 شعبان 1439) إلى أن الإنسان أشرف المخلوقات، معتبرا “العبادة والخدمة إلى الخلق وتعظيم شعائر الله والتخلق بأخلاق الله” من مقتضيات خلافة الإنسان لله تعالى في الأرض ومن أهم واجباته.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنّة في زاهدان، في خطبة الجمعة (19 رجب 1439) إلى القصف الجوي للجيش الأفغاني على حفلة تكريم حفاظ القرآن الكريم في ولاية قندوز، واصفا إياه بـ “العمل الجبان والمثير للكراهية”.
أكد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبته يوم الجمعة (5 رجب 1439) على لزوم التأسي بسنن الرسول صلى الله عليه وسلم، مشيرا إلى أن هدف بعثة الأنبياء هو تعليم الدين عمليا.
أكد فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبته يوم الجمعة (27 جمادى الثانية 1439) على ضرورة الوحدة العملية، معتبرا التوازن المعقول في توظيف القوميات والمذاهب، سرّ حفظ الوحدة وبقاء الأمن.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، إلى كثرة طرق وأساليب الارتباط مع الله، معتبرا “الدعاء من أهم العبادات وأكثرها تأثيرا، وعبادة مؤثرة في الحياة”، مؤكّدا على ضرورة الالتزام بالدعاء في جميع الأمور.
أشار فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبة الجمعة (13 جمادى الثانية 1439) إلى تأكيد الشريعة على مراعاة الحقوق الزوجية وتحمل أحد الزوجين الآخر، كما تطرق فضيلته بعد تلاوة قول الله تعالى “الرجال قوامون…
قال فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة في مدينة زاهدان، في خطبته يوم الجمعة (6 جمادى الثانية 1439) إن النفس وشياطين الإنس والجن في سعي مستمر لترويج معاصي جديدة في المجتمع وتطبيعها.